ثم وصل الشاب الى اقصى مرحلة في الالتهاب الجنسي الحار و زبه صار منتصب و بلغ اكبر حجم ممكن و امسك الفتاة و قرب فمها اكثر من زبه و تركها تمص و ترضع الراس و تلحس كالمجنونة بلا توقف و هي تحرك لسانها الحار الشهي على راس زبه . و شعرت الفتاة انها ستفجر شهوة الزب و حليبه بتلك الطريقة و قد فهمت الشاب و عرفت نقاط تهييجه الجنسية و امسكت الزب و هي تعطيه حنان اليد اضافة الى حنان الفم و تلحس و ترضع بلا توقف و بدات عروق الزب تبرز اكثر و راسه ينتفخ و شهوته وصلت الى لحظة الانفجار الحار . و بدا الزب يقذف تلك الحمم المنوية الحارة في فم الفتاة التي كانت تمص زب اسود كبير جدا و لحست كل المني الذي سال منه و رغم ذلك بقيت تلحس و ترضع لانها اعجبت بذلك الزب الاسود الضخم حين رضعته
ام الاثداء تسخنه و تلعب بزبه و هو مستلقي ينظر الى بزازها حتى قذف من زبه حليبه
تمص زبه بحرارة في السيارة و تخرج له المحنة الساخنة عبر فمها اللزج و هو منتشي
فتاة الثانوية الرائعة تخرج شهوة مدرسها الأرمل و تمص زبه و تروي ظماه الجنسي و العاطفي
امرأة سكسية جدا تتمتع حبيبها بلحس زبه حتى يخرج رغوته ثم تركبه مثل الحصان حتى يقذف
امرأة سكسية جدا تتمتع حبيبها بلحس زبه حتى يخرج رغوته ثم تركبه مثل الحصان حتى يقذف
ام الاثداء تسخنه و تلعب بزبه و هو مستلقي ينظر الى بزازها حتى قذف من زبه حليبه
تحصل فراخ بلوندي على مؤخراتهم الضيقة وحفر الهرات في أماكن مختلفة حتى تخرج حلمات صلبة
أخته من أمه تتجسس عليه تحت السرير وهو يضرب عشرة عليها و تخرج تمص زبه و تحقق امله في نيكها
شاب سكران يدخل على أمه النائمة يدخل زبه في فمها ينيكها فموي و ترضع زبه حتى يقذف
تمص زبه بحرارة في السيارة و تخرج له المحنة الساخنة عبر فمها اللزج و هو منتشي
مكنة ساخنة تخرج شبه عارية من الحمام تجد أخوها من أمها يستمني فتهجم على زبه تمصه و تركبه
الزوجة المنيوكة المدمنة على الجنس توقظ زوجها حتى يدخل زبه عميقاً في طيزها حتى البيوض
زوجته تخرج من هنا و ياتي بصاحبته المزة تمكص زبه و تنيكه بحرارة في بيته من هناك